http://www.hostessblog.com
http://www.lulus.com/
http://www.filiokus.co.nz/funtime/home.php
http://www.abbedesigns.com/home1.html
Search This Blog
Monday, November 15, 2010
Wednesday, August 11, 2010
plans for uni
multimedi club - spirit club
Video:
screen movies
movie nights
make a one min movie
photography:
gather to go shoot in one place
show case work
take pics of the uni/ video too
target is an exhibition
Saturday, July 24, 2010
Wednesday, July 7, 2010
Thursday, July 1, 2010
Friday, June 11, 2010
Saturday, June 5, 2010
shopping list
bags
shoes
bb cream
nail polish/ nail art / accessories / tools
book binding shops
hair style stuffs
dough to create sweet shapes
Tuesday, June 1, 2010
Thoughts
شي وايد احبه انه الفرص عمرها ما تنتهي و مهما فكرت انك وصلت النهايه تكتشف انها خطوه لمجهول و بدايه لقصه ما لها نهايه .. اهي حياه ابديه
Monday, May 31, 2010
Things i want to do with in a year!!
1- get a driving license
2- learn japanese
3- have my own business
umm.. i'll keep on updating ..
Thursday, May 20, 2010
ام الصبيان
أم الصبيان
تعتبر (أم الصبيان) أو (التابعة) في السعودية مرضا يصيب الأطفال الصغار (الرضع
خصوصا)، وفي الوقت نفسه اسم علم للجنية الشريرة التي تصيبهم بذلك المرض, وفيما
يبدو، فإن الاسم/ الأسطورة نشأ في سياق تجسيد قوى الشر التي تحملها العامة مسؤولية
الاصابة بالأمراض حيث منحتها أرواحا وشخصيات خفية حتى تكون أكثر قربا من
الادراك, ولم يخرج السحر الرسمي عن السياق ذاته، حيث يسهب السيوطي في (كتاب
الرحمة) في رسم ملامح أم الصبيان.
كأكثر المتمردين من الجن والشياطين قسوة وبشاعة في التنكيل ببني البشر، وخصوصا
الأطفال منهم ولتأكيد صدق كلامه، ينسب إلى الرسول (صلى الله عليه وسلم)
قوله: «بينما أنا سائر في أزقة المدينة إذ لقيت امرأة كاملة الوجه واللون زرقاء العينين،
فقلت: أين تريدين؟ فقالت: جئت للذي في حجر أمه آكل لحمه وأشرب دمه وأدق عظمه
فقلت (الحديث منسوب للرسول صلى الله عليه وسلم دائما): لعنة الله عليك يا ملعونة؟
فقالت: لا تلعني يا رسول الله، فإن لي اثني عشر اسما من عرفهن وعلقهن فإني لا أقربه،
إلخ.
وفي مقام آخر من الكتاب المذكور تقدم أم الصبيان نفسها كما يلي: «أنا التي أخلي الديار
وأنا معمرة القبور وأنا التي مني كل داء وكل مضرة, نومي على الصغيرة فيكون كأن لم
يكن (,,,) ونومي على المرأة عند الحيض أو عند الولادة فتعقر ولا يعمر حجرها (,,,)
وأما الصغار فندق عظمهم ونأكل لحمهم ونشرب دمهم ونخلي حجور أمهاتهم ونحب من
الصغار والنساء أكحل العينين أحمر الوجه,,, إلخ», ويصور صاحب الكتاب «الرحمة»
الملامح المرعبة لتلك الجنية المتمردة في شكل «عجوز من الجن أنيابها كأنياب الفيل
وشعرها كسعف النخيل، يخرج من فيها (فمها) الدخان ولها صوت كالرعد القاصف
وعيناها كالبرق الخاطف ذات خلق بديع ومنطق شنيع (,,,) تسكن الهواء بين السماء
والأرض».
لقد تعمدنا الاستطراد في وصف «أم الصبيان» صاحبة الإثني عشر اسما، حسب ما جاء
في واحد من أشهر مصنفات السحر، حتى يسهل علينا تصور الرعب الذي يحدثه في
نفوس العامة تسلط كائن أسطوري بهذا الحجم وهذه البشاعة على رضيع، هو أكثر قليلا
من كتلة لحم طرية تتحرك في قماط.
وفي الفولكلور المغربي تلقب أم الصبيان بـ «الخادم قمقومة»، وعندما تسلط أذاها على
الرضع، يستشعر الاهل ذلك من ملاحظة «قفز» الرضيع في نومه، فهي أثناء ذلك تقوم
بضربه وقرصه ليشرع في نشيج من البكاء المسترسل حتى الموت.
والحال أن أم الصبيان (حسب معتقد آخر) تصيب الطفل فيأخذه القيء وهو منكس
العينين، وهذه الأعراض يكفي لعلاجها حسب النساء المجربات طلي حفرة قفا الصغير
بقليل من القطران, وحتى إذا لم يسمع أحد يوما عن طفل التهمته أم الصبيان، أو دقت
عظمه أو شربت دمه! فإن الأسطورة لا تزال مع ذلك قائمة، ومن الأمهات كثيرات يطلقن
على الأعراض السابقة الذكر: الشهاقة، الجدة، الحرة، أم الليل الخنفسة أو الهمة, وهي من
الأسماء التي تعرف بها أم الصبيان (نقصد أسماء الاصابة التي تحدثها لدى الرضع).
وقد عرفت بعض الأضرحة بتخصصها في علاج أمراض الصغير, وللمفارقة أن منها
من يحمل اسم «سيدي مول الصبيان»، مثل الولي الذي يوجد ضريحه وسط حي الواحة
(الوازيس) بالدار البيضاء الذي تقصده الأمهات لعلاج فلذات الأكباد من «أم الصبيان»
ومن غيرها من الأمراض, وتشمل طقوس العلاج به.
وعموما لا يكاد يخلو سرير رضيع من تميمة الوقاية من «أم الصبيان» (المكونة
من «صرة» قطعة ثوب اسود، يوضع فيها قليل من الشب والحرمل، وتدس تحت رأس
الرضيع، فتحميه من أذى الجن، وفي مقدمهم أم الصبيان).
تعتبر (أم الصبيان) أو (التابعة) في السعودية مرضا يصيب الأطفال الصغار (الرضع
خصوصا)، وفي الوقت نفسه اسم علم للجنية الشريرة التي تصيبهم بذلك المرض, وفيما
يبدو، فإن الاسم/ الأسطورة نشأ في سياق تجسيد قوى الشر التي تحملها العامة مسؤولية
الاصابة بالأمراض حيث منحتها أرواحا وشخصيات خفية حتى تكون أكثر قربا من
الادراك, ولم يخرج السحر الرسمي عن السياق ذاته، حيث يسهب السيوطي في (كتاب
الرحمة) في رسم ملامح أم الصبيان.
كأكثر المتمردين من الجن والشياطين قسوة وبشاعة في التنكيل ببني البشر، وخصوصا
الأطفال منهم ولتأكيد صدق كلامه، ينسب إلى الرسول (صلى الله عليه وسلم)
قوله: «بينما أنا سائر في أزقة المدينة إذ لقيت امرأة كاملة الوجه واللون زرقاء العينين،
فقلت: أين تريدين؟ فقالت: جئت للذي في حجر أمه آكل لحمه وأشرب دمه وأدق عظمه
فقلت (الحديث منسوب للرسول صلى الله عليه وسلم دائما): لعنة الله عليك يا ملعونة؟
فقالت: لا تلعني يا رسول الله، فإن لي اثني عشر اسما من عرفهن وعلقهن فإني لا أقربه،
إلخ.
وفي مقام آخر من الكتاب المذكور تقدم أم الصبيان نفسها كما يلي: «أنا التي أخلي الديار
وأنا معمرة القبور وأنا التي مني كل داء وكل مضرة, نومي على الصغيرة فيكون كأن لم
يكن (,,,) ونومي على المرأة عند الحيض أو عند الولادة فتعقر ولا يعمر حجرها (,,,)
وأما الصغار فندق عظمهم ونأكل لحمهم ونشرب دمهم ونخلي حجور أمهاتهم ونحب من
الصغار والنساء أكحل العينين أحمر الوجه,,, إلخ», ويصور صاحب الكتاب «الرحمة»
الملامح المرعبة لتلك الجنية المتمردة في شكل «عجوز من الجن أنيابها كأنياب الفيل
وشعرها كسعف النخيل، يخرج من فيها (فمها) الدخان ولها صوت كالرعد القاصف
وعيناها كالبرق الخاطف ذات خلق بديع ومنطق شنيع (,,,) تسكن الهواء بين السماء
والأرض».
لقد تعمدنا الاستطراد في وصف «أم الصبيان» صاحبة الإثني عشر اسما، حسب ما جاء
في واحد من أشهر مصنفات السحر، حتى يسهل علينا تصور الرعب الذي يحدثه في
نفوس العامة تسلط كائن أسطوري بهذا الحجم وهذه البشاعة على رضيع، هو أكثر قليلا
من كتلة لحم طرية تتحرك في قماط.
وفي الفولكلور المغربي تلقب أم الصبيان بـ «الخادم قمقومة»، وعندما تسلط أذاها على
الرضع، يستشعر الاهل ذلك من ملاحظة «قفز» الرضيع في نومه، فهي أثناء ذلك تقوم
بضربه وقرصه ليشرع في نشيج من البكاء المسترسل حتى الموت.
والحال أن أم الصبيان (حسب معتقد آخر) تصيب الطفل فيأخذه القيء وهو منكس
العينين، وهذه الأعراض يكفي لعلاجها حسب النساء المجربات طلي حفرة قفا الصغير
بقليل من القطران, وحتى إذا لم يسمع أحد يوما عن طفل التهمته أم الصبيان، أو دقت
عظمه أو شربت دمه! فإن الأسطورة لا تزال مع ذلك قائمة، ومن الأمهات كثيرات يطلقن
على الأعراض السابقة الذكر: الشهاقة، الجدة، الحرة، أم الليل الخنفسة أو الهمة, وهي من
الأسماء التي تعرف بها أم الصبيان (نقصد أسماء الاصابة التي تحدثها لدى الرضع).
وقد عرفت بعض الأضرحة بتخصصها في علاج أمراض الصغير, وللمفارقة أن منها
من يحمل اسم «سيدي مول الصبيان»، مثل الولي الذي يوجد ضريحه وسط حي الواحة
(الوازيس) بالدار البيضاء الذي تقصده الأمهات لعلاج فلذات الأكباد من «أم الصبيان»
ومن غيرها من الأمراض, وتشمل طقوس العلاج به.
وعموما لا يكاد يخلو سرير رضيع من تميمة الوقاية من «أم الصبيان» (المكونة
من «صرة» قطعة ثوب اسود، يوضع فيها قليل من الشب والحرمل، وتدس تحت رأس
الرضيع، فتحميه من أذى الجن، وفي مقدمهم أم الصبيان).
Saturday, May 15, 2010
DIY
http://www.projectwedding.com/wedding-ideas/diy-modern-colorful-mobiles
http://gracefulcreative.com/?p=1844
http://zakkalife.blogspot.com/2009/06/how-to-tiny-delicate-tissue-flowers.html
http://www.apartmenttherapy.com/chicago/entertaining/diy-party-decor-from-the-readymade-archives-070372
Tuesday, April 6, 2010
inspiration for Binding and book covers
http://www.behance.net/Gallery/Helly-Hansen-Annual-Report/324530
http://www.behance.net/Gallery/_dot-com-Senior-BFA-Thesis/107248
Friday, April 2, 2010
Al Sadd Club Logo Competition
7alima boland
Fashion
Subscribe to:
Posts (Atom)